ونقوش بركار علمه وحكمته وتصويره وتدبيره بصنعٍ وعناية..
وتزيينات يد بيضاء صنعه وعنايته وتزيينه وتنويره بلطفٍ وكرم..
وأزاهير لطائف لطفه وكرمه وتودده وتعرفه برحمة ونعمة..
وثمرات فياض رحمته ونعمته وترحمه وتحننه بجمالٍ وكمال..
ولمعات وتجليات جماله وكماله بشهادات تفانية المرايا وسيالية المظاهر مع بقاء الجمال المجرد السرمدي،‏ الدائم التجلي والظهور،‏ على مرّ الفصول والعصور والدهور،‏ ودائم الإنعام على مرّ الأنام والأيام والأعوام.
نعم فالأثر المكمّل يدل ذا عقل على الفعل المكمّل،‏ ثم الفعل المكمّل يدل ذا فهم على الإسم المكمّل،‏ ثم الإسم المكمّل يدل بالبداهة على الوصف المكمّل،‏ ثم الوصف المكمّل يدل بالضروره على الشأن المكمّل،‏ ثم الشأن المكمّل يدل باليقين على كمال الذات بما يليق بالذات وهو الحق اليقين.
نعم تفاني المرآة.. زوال الموجودات.. مع التجلي الدائم.. مع الفيض الملازم: من أظهر الظواهر أنّ الجمال الظاهر ليس ملك المظاهر.. من أفصح تبيان.. من أوضح برهان للجمال المجرد للإحسان المجدد للواجب الوجود.. للباقي الودود".
اللهم صلِّ على سيدنا محمد من الأزل إلى الأبد عدد ما في علم الله وعلى آله وصحبه وسلم.
ثاشكؤ
(ئةم ثاشكؤ يةكجار كورتة داراى طرنطى‏يةكى مةزن و سوودى زؤرة بؤ هةموان)
ضةندين رِيَى زؤر هةن كـة مرؤظ بة خواى طةورة دةطةيةنن، سةرضاوةى هةموو ئةو رِآ رِاستانةش "قورئانى ثيرؤز"ة. بةلآم ئةوةندة هةية هةندآ لةم رِآيانة لةضاو ئةوانى تردا طشتى‏تر و سةلامةت‏تر و نزيك‏ترة.
من، ويَرِاى تيَطةيشتنى كؤتا و ناتةواوى خؤم، رِيَطايةكى تةخت و كورت و ئاسانم لة رِيَذنةى قورئانى ثيرؤزةوة دؤزيوةتةوة، كة بريتى‏ية لة رِيَى:
(كؤلَةوارى، هةذارى، شةفةقةت، بيركردنةوة).