شعاعلر | اوچنجى شعا | 122
(107-142)

أى خالقِ كلّ شى! زمينڭ بتون مخلوقاتى، سنڭ ملكڭده، سنڭ أرضڭده، سنڭ حول و قوّتڭله و سنڭ قدرتڭ و إرادتڭ ايله و علمڭ و حكمتڭ ايله إداره اولونويورلر و مسخّردرلر. و زمين يوزنده فعاليتى مشاهده ايديلن بر ربوبيت، اويله إحاطه و شمول گوسترييور و اونڭ إداره‌سى و تدبيرى و تربيه‌سى اويله مكمّل و اويله حسّاسدر و هر طرفده‌كى إجراآتى اويله برلك و برابرلك و بڭزه‌مكلك ايچنده‌در كه، تجزّى قبول ايتمه‌ين بر كلّ و إنقسامى إمكانسز بولونان بر كلّى حكمنده بر تصرّف، بر ربوبيت اولديغنى بيلديرييور. هم زمين بتون سكنه‌سيله برابر، لسانِ قالدن داها ظاهر حدسز لسانلرله خالقنى تقديس و تسبيح و نهايتسز نعمتلرينڭ لسانِ حاللريله رزّاقِ ذو الجلالنڭ حمد و مدح و ثناسنى ايدييورلر


أى شدّتِ ظهورندن گيزلنمش و أى عظمتِ كبرياسندن إستتار ايتمش اولان ذاتِ أقدس! زمينڭ بتون تقديسات و تسبيحاتيله؛ سنى قصوردن، عجزدن، شريكدن تقديس و بتون تحميدات و ثنالريله سڭا حمد و شكر ايدرم


وَ لاَ فِى الْبِحَارِ قَطَرَاتٌ مَائِيَّاتٌ وَ غَرَائِبُ مَخْلُوقَاتٍ مَرْزُوقَاتٍ مُنْتَظَمَاتٍ ❊ وَ سَمَكَاتٌ سَابِحَاتٌ مُسَبِّحَاتٌ وَ جَوَاهِرُ مُزَيَّنَاتٌ مُنَظَّمَاتٌ وَ سَائِرُ مَصْنُوعَاتٍ بَحْرِيَّةٍ مُنْتَظَمَاتٍ اِلاَّ وَ هِىَ كُلُّهَا عَلٰى وُجُوبِ وُجُودِكَ يَا جَلِيلُ يَا عَظِيمُ ❊ وَ عَلٰى وَحْدَانِيَّتِكَ يَا قَدِيرُ يَا عَلِيمُ بِالْبَدَاهَةِ شَاهِدَاتٌ ❊ وَ عَلٰى حَشْمَةِ رُبُوبِيَّتِكَ وَ عَظَمَةِ قُدْرَتِكَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ وَ عَلٰى وُسْعَةِ رَحْمَتِكَ وَ حَاكِمِيَّتِكَ لِكُلِّ شَيْءٍ ❊ وَ عَلٰى اِحَاطَةِ عِلْمِكَ وَ حِكْمَتِكَ بِكُلِّ شَيْءٍ دَالاَّتٌ ❊ وَ اِلٰى حِيَاضِِ رَحْمَتِكَ اْلاُخْرَوِيَّةِ وَ اِلٰى بِحَارِ اِحْسَانَاتِكَ اْلاَبَدِيَّةِ مُشِيرَاتٌ ❊ وَ فِى مُلْكِكَ فِى بِحَارِكَ بِاَمْرِكَ وَ حَوْلِكَ وَ قُوَّتِكَ وَ قُدْرَتِكَ وَ اِرَادَتِكَ مُسَخَّرَاتٌ مُوَطَّفَاتٌ لِرَبِّهَا مُسَبِّحَاتٌ مُكَبِّرَاتٌ ❊ سُبْحَانَكَ يَا كَبِيرُ اَنْتَ الَّذِى لاَ تَهْدِى الْعُقُولُ لِوَصْفِ عَظَمَتِهِ ❊ وَ لاَ تَصِلُ اْلاَوْهَامُ اِلٰى كُنْهِ صِفَاتِهِ

سس يوق