شعاعلر | يدنجى شعاع | 311
(210-314)

ايشته بزم سيّاح دييور كه: الحمد ِﷲ هر يرده آراديغم و هر شيدن صورديغم خالقمڭ و مالكمڭ وجوبِ وجودينه و وحدتنه شهادت ايدن اوتوز اوچ حقيقتى گوردم و ديڭله‌دم. هر بر حقيقت، گونش گبى پارلاق، قراڭلق بيراقماز؛ طاغ گبى قوّتلى و صارصيلماز. و هر برى تحقّقيله وجودينه غايت قطعى شهادت ايدر و إحاطه‌سيله وحدتنه غايت ظاهر دلالت ايدر. و سائر أركانِ ايمانيه‌يى دخى ايچنده قوّتلى إثبات ايتمكله برابر مجموع حقيقتلرڭ إجماعى و إتّفاقى، ايمانمزى تقليددن تحقيقه و تحقيقدن علم اليقينه و علم اليقيندن عين اليقينه و عين اليقيندن حقّ اليقينه إبلاغ ايدييور. {اَلْحَمْدُ ِﷲِ هٰذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّى}


اَلْحَمْدُ ِﷲِ الَّذِى هَدٰينَا لِهٰذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِىَ لَوْلاَ اَنْ هَدٰينَا اﷲُ

لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ

ايشته بو پرمراق سيّاحڭ، بو اوچنجى منزلده مشاهده ايتديگى درت معظّم حقيقتلردن آلديغى أنوارِ ايمانيه‌يه غايت قيصه بر إشارت اولارق برنجى مقامڭ ايكنجى بابنده اوچنجى منزلڭ حقيقتلرينه دائر شويله دينيلمش


لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اﷲُ الْوَاحِدُ اْلاَحَدُ الَّذِى دَلَّ عَلٰى وَحْدَتِهِ فِى وُجُوبِ وُجُودِهِ مُشَاهَدَةُ عَظَمَةِ اِحَاطَةِ حَقِيقَةِ الْفَتَّاحِيَّةِ بِفَتْحِ الصُّوَرِ ِلاَرْبَعِ مِاَةِ اَلْفِ نَوْعٍ مِنْ ذَوِى الْحَيَاةِ الْمُكَمَّلَةِ بِلاَ قُصُورٍ بِشَهَادَةِ فَنِّ النَّبَاتِ وَ الْحَيَوَانِ .. وَ كَذَا مُشَاهَدَةُ عَظَمَةِ اِحَاطَةِ حَقِيقَةِ الرَّحْمَانِيَّةِ الْوَاسِعَةِ الْمُنْتَظَمَةِ بِلاَ نُقْصَانٍ بِالْمُشَاهَدَةِ وَ الْعَيَانِ .. وَ كَذَا مُشَاهَدَةُ عَظَمَةِ حَقِيقَةِ اْلاِدَارَةِ الْمُحِيطَةِ لِجَمِيعِ ذَوِى الْحَيَاةِ وَ الْمُنْتَظَمَةِ بِلاَ خَطَاءٍ وَ لاَ نُقْصَانٍ .. وَ كَذَا مُشَاهَدَةُ عَظَمَةِ اِحَاطَةِ حَقِيقَةِ الرَّحِيمِيَّةِ وَ اْلاِعَاشَةِ الشَّامِلَةِ لِكُلِّ الْمُرْتَزِقِينَ الْمُقَنَّنَةِ فِى كُلِّ وَقْتِ الْحَاجَةِ بِلاَ سَهْوٍ وَ لاَ نِسْيَانٍ ❊ جَلَّ جَلاَلُ رَزَّاقَهَا الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ الْحَنَّانِ الْمَنَّانِ وَ عَمَّ نَوَالُهُ وَ شَمِلَ اِحْسَانُهُ وَ لاَ اِلٰهَ اِلاَّ هُوَ

سس يوق