اشارات الاعجاز | وَعَلَّمَ ادَمَ الاْسْماءَ كُلَّها ثُمَّ عَرَضَهُم | 282
(277-287)
باسمه سبحانه
كلمة
لستة من طلاب النور
لقد درسنا على استاذنا الفاضل قسماً من تفسيره الموسوم (اشارات الاعجاز) الذي ألّفه قبل اربعين سنة اثناء الحرب العالمية الاولى، حينما كان يؤدي فريضة الجهاد في الخط الامامي لساحة القتال واحياناً كان على صهوة جواده.
ونحن مع قصر فهمنا بدقائق اللغة العربية واسرار البلاغة، فقد ادركنا عندما قرأنا هدا التفسير على يد استاذنا الفاضل انه تفسير بديع وخارق للعادة، فرأينا من الانسب ان نذكر النقاط الاربع الآتية حول بيان هذا التفسير للاعجاز النظمي فحسب من وجوه الاعجاز للقرآن الكريم:
لايوجد صوت