قزل إعجاز | ]الباء للمصاحبة لا للاستعانة. لأن الكسب تابع للخلق | 30
(1-73)

[3] اي في تفصيلها ذهناً، للزوم الاتحاد في الخارج للحمل. واختلاف العبارات باختلاف الاعتبارات. أو في الخارج مأخذها. وقيل متعددة فيه، وصحة الحمل للالتحام...(1)
[4]اي لم يخرج..(2)
[5]اي سمه ذاتيا. ولا يلزم شمول وجه النسبة - مناسبة التسمية - لكل الافراد..(3)
[6]للتقسيم لا للتخيير الذي يفيده الانشاء فانه اخبار..(4)
[7] عدل عن عرض، اشارة إلى الحمل..(5)
[8] للظهور بالنسبة..(6)
[9] فالنوع كالفصل خاصة الجنس وعارضه كما في المناسبات...(7)


والكليات[1] خمسة[2] دون انتقاص

--------------------------------------------------------------

(1) (أي في تفصيلها) أي تحليل الماهية إلى أجزائها. وإنما ذلك في الذهن، ولولا الاتحاد في الخارج لما جاز الحمل بينهما.
(واختلاف العبارات) كالاندماج والدخول وعدم الخروج (باختلاف الاعتبارات). ومن الاعتبارات مراعاة النظم والوزن..
(2) (اي لم يخرج) سواء كان جزء الماهية او تمامها ليشمل النوع...
(3) (ولا يلزم شمول وجه النسبة) فلا بأس لخروج النوع من وجهها..
(4) (فانه اخبار) إذ التقسيم واقع في الازمنة الخالية. لكن الناظم اراد ان يخبر ويحكى عن ذلك الخبر بلفظ الانشاء.
(5) (اشارة الى الحمل) اذ العرض لايحمل بل المحمول العارض .. وفيه مافيه.. تأمل!.
(6) (للظهور بالنسبة) اي ذكر أولا (إن) الدال على الشك. وهنا (اذا) الدال على القطع. اشارة الى ان كون التسمية بالعارض اظهر من التسمية بالذاتي في الجملة..
(7) (فالنوع كالفصل) أي فعلي هذا لايكون النوع ذاتيا،ً بل يكون خاصة للجنس وعارضه، اي غير شامل كما ان الفصل كذلك كما سيأتي..

لايوجد صوت