ﻤﺜـﻨـوﻯ نورية | ذيل الحبة | 232
(232-245)
ذيل الحبة
يا ناظر!
اظنني أحفر بآثاري المشوّشة عن أمرٍ عظيم بنوع اضطرارٍ مني.
فياليت شعري هل كَشَفتُ.. او سينكشفُ.. او انا وسيلة لتسهيل الطريق لكشّافه الآتي.
لا حولَ ولاقوّةَ الاّ بالله..
حَسْبُنا الله ونِعمَ الوَكيل.
اللّهمَّ لاتُخرِجنا مِنَ الدُّنيا الاّ مَعَ الشَّهادة والايمانِ.
لايوجد صوت