تعليقات | مقدمة | 38
(1-93)

لا ما حقيقته او صفته) ج) .(7) (8) وماصفته. (ج د) فما صفته (د ج) او (ب) فهو (ذ) فهلم جرا.)
[وصدق عليه، اي بالفعل الفرضي](9): لدخل العنوان في ماهية القضية وامتزاجه فيها. ومصدريته غالباً للمحمول، فلايجعل ظهرياً، كأنه اجنبي. فلابد أن يلتبسه الذات - على مذهب الشيخ ولو خيالاً.
[لابالفعل الخارجي](10) اي في احد الازمنة لإختصاصه بالخارجية. لانه في الحقيقي الذات ممكن، فكيف يتّصف بالفعل . ومالايثبت لا يثبت له.
[ولا بالامكان](1) (هو مذهب الفارابي) اي الذاتي لا بالقوّة، ليدخل في الانسان النطق.
[من جزئياته لا من مسمّاه](2) فلو كان منه لكان اكثر الكليات كاذبة. مثلاً: (الانسان كاتب) فمفهوم الانسان وهو الحيوان الناطق ليس بكاتب.
[او مساويه] (3) او اعمّ منه للتكرار المحض والعبث البحت. ففي (كل انسان ناطق) الناطق ناطق بعنوان. لا القضية الكليّة على الاصحّ. في قوة قضايا متعددة بعدد ما صدقات موضوعها. ومن هنا يقال: (للقضية كليّة لفروعاتها) .
[الاضافية المناسبة لا الحقيقي] (4) فقط. لانه قد يكون الجنس موضوعاً وجزئياته لاينحصر في الحقيقة المناسبة لامطلقاً.
[ولا الاضافي المطلق لذاته لالمفهومه] (5) الذي هو نوع بالنسبة اليها، والاّ لاختلت.
[يصدق عليه مفهوم (ب) ] (6) والاّ لم ينضبط لحصولها بعوارض وقيودات غير محصورة. 


---------------------
(7) وللعقم في الاول، والتسلسل في الثاني. مثلاً: (الانسان حيوان) وما حقيقته حيوان فالناطق خارج عنه.(تقرير)
(8) والحال ان الناطق ذاتي للانسان.
(9) شبيه بمتن كلنبوي ص/ 16 - 17
(10) كلنبوي ص/ 16، 17
(1) كلنبوي ص/ 16، 17
(2) (3) (4) (5) (6) (7) (8) نفسه

لايوجد صوت