سوزلر | اون برنجى سوز | 172
(159-172)

ايشته أى نفسم! حياتڭڭ بويله علوى غاياته متوجّه اولديغى و شويله قيمتلى خزينه‌لرى جامع اولديغى حالده، هيچ عقل و إنصافه لايق ميدر كه: هيچ ‌أندر هيچ اولان موقّت خظوظاتِ نفسانيه‌يه، گچيجى لذائذِ دنيويه‌يه صرف ايدوب ضايع ايدرسڭ! أگر ضايع ايتمه‌مك ايسترسه‌ڭ، گچن تمثيل و حقيقته رمز ايدن:


وَ الشَّمْسِ وَ ضُحٰيهَا ❊ وَ الْقَمَرِ اِذَا تَلٰيهَا ❊ وَ النَّهَارِ اِذَا جَلّٰيهَا ❊ وَ الَّيْلِ اِذَا يَغْشٰيهَا ❊ وَ السَّمَاءِ وَمَا بَنٰيهَا ❊ وَ اْلاَرْضِ وَمَا طَحٰيهَا ❊ وَ نَفْسٍ وَمَا سَوّٰيهَا ❊ فَاَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَ تَقْوٰيهَا ❊ قَدْ اَفْلَحَ مَنْ زَكّٰيهَا ❊


وَ قَدْ خَابَ مَنْ دَسّٰيهَا

سوره‌سنده‌كى قَسَم و جوابِ قَسَمى دوشونوب عمل ايت.

اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَ سَلِّمْ عَلٰى شَمْسِ سَمَاءِ الرِّسَالَةِ وَ قَمَرِ بُرْجِ النُّبُوَّةِ وَ عَلٰى اٰلِهِ وَ اَصْحَابِهِ نُجُومِ الْهِدَايَةِ وَ ارْحَمْنَا وَ ارْحَمِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ

اٰمِينَ اٰمِينَ اٰمِينَ

سس يوق