سوزلر | يدنجى سوز | 42
(38-43)

ايشته أى تنبل نفسم!

بش وقت نمازى قيلمق، يدى كبائرى ترك ايتمك؛ نه قدر آز و راحت و خفيفدر. نتيجه‌سى و ميوه‌سى و فائده‌سى نه قدر چوق مهمّ و بيوك اولديغنى؛ عقلڭ وارسه، بوزولمه‌مش ايسه آڭلارسڭ. و فسق و سفاهته سنى تشويق ايدن شيطانه و او آدمه ديرسڭ: أگر ئولومى ئولديروب، زوالى دنيادن إزاله ايتمك و عجزى و فقرى، بشردن قالديروب قبر قپوسنى قپامق چاره‌سى وارسه، سويله ديڭله‌يه‌لم. يوقسه صوص. كائنات مسجدِ كبيرنده قرآن كائناتى اوقويور! اونى ديڭله‌يه‌لم. او نور ايله نورلانالم، هدايتيله عمل ايده‌لم و اونى وردِ زبان ايده‌لم. أوت سوز اودر و اوڭا ديرلر. حق اولوب، حقدن گلوب حق ديين و حقيقتى گوسترن و نورانى حكمتى نشر ايدن اودر.

اَللّٰهُمَّ نَوِّرْ قُلُوبَنَا بِنُورِ اْلاِيمَانِ وَ الْقُرْاٰنِ اَللّٰهُمَّ اَغْنِنَا بِاْلاِفْتِقَارِ اِلَيْكَ وَ لاَ تَفْقُرْنَا بِاْلاِسْتِغْنَاءِ عَنْكَ تَبَرَّاْنَا اِلَيْكَ مِنْ حَوْلِنَا وَ قُوَّتِنَا وَ الْتَجَئْنَا اِلٰى حَوْلِكَ وَ قُوَّتِكَ فَاجْعَلْنَا مِنَ الْمُتَوَكِّلِينَ عَلَيْكَ وَ لاَتَكِلْنَا اِلٰى اَنْفُسِنَا وَ احْفَظْنَا بِحِفْظِكَ وَ ارْحَمْنَا وَ ارْحَمِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ وَ صَلِّ وَ سَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ نَبِيِّكَ وَ صَفِيِّكَ وَ خَلِيلِكَ وَ جَمَالِ مُلْكِكَ وَ مَلِيكِ صُنْعِكَ وَ عَيْنِ عِنَايَتِكَ وَ شَمْسِ هِدَايَتِكَ وَ لِسَانِ حُجَّتِكَ وَ مِثَالِ رَحْمَتِكَ وَ نُورِ خَلْقِكَ وَ شَرَفِ مَوْجُودَاتِكَ وَ سِرَاجِ وَحْدَتِكَ فِى كَثْرَةِ مَخْلُوقَاتِكَ وَ كَاشِفِ طِلْسِمِ كَائِنَاتِكَ وَ دَلاَّلِ سَلْطَنَةِ رُبُوبِيَّتِكَ وَ مُبَلِّغِ مَرْضِيَّاتِكَ وَ مُعَرِّفِ كُنُوزِ اَسْمَائِكَ وَ مُعَلِّمِ عِبَادِكَ وَ تَرْجُمَانِ اٰيَاتِكَ وَ مِرْاٰتِ جَمَالِ رُبُوبِيَّتِكَ وَ مَدَارِ شُهُودِكَ وَ اِشْهَادِكَ وَ حَبِيبِكَ وَ رَسُولِكَ الَّذِى اَرْسَلْتَهُ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ وَ عَلٰى اٰلِهِ


سس يوق