سوزلر | اوننجى سوز | 107
(62-158)

طوقوزنجى حقيقت: بابِ إحيا و إماته‌در. إسمِ حىِّ قيّومڭ، محيى و مميتڭ جلوه‌سيدر.


هيچ ممكن ميدر كه: ئولمش، قورومش قوجه أرضى إحيا ايدن و او إحيا ايچنده هر برى بشر حشرى گبى عجيب، اوچ يوز بيڭدن زياده أنواعِ مخلوقاتى حشر و نشر ايدوب قدرتنى گوسترن و او حشر و نشر ايچنده نهايت درجه‌ده قاريشق و إختلاط ايچنده، نهايت درجه‌ده إمتياز و تفريق ايله إحاطۀِ علميه‌سنى گوسترن و بتون سماوى فرمانلريله بشرڭ حشرينى وعد ايتمكله بتون عبادينڭ أنظارينى سعادتِ أبديه‌يه چويرن و بتون موجوداتى باش باشه، اوموز اوموزه، أل أله ويرديروب أمر و إراده‌سى دائره‌سنده دونديروب بربرينه يارديمجى و مسخّر قيلمقله عظمتِ ربوبيتنى گوسترن و بشرى، شجرۀِ كائناتڭ أڭ جامع و أڭ نازك و أڭ نازنين، أڭ نازدار، أڭ نيازدار بر ميوه‌سى ياراتوب، كندينه مخاطب إتّخاذ ايده‌رك هر شيئى اوڭا مسخّر قيلمقله، إنسانه بو قدر أهمّيت ويرديگنى گوسترن بر قديرِ رحيم، بر عليمِ حكيم، قيامتى گتيرمه‌سين؟ حشرى ياپماسين و ياپامسين؟ بشرى إحيا ايتمه‌سين ويا ايده‌مسين؟ محكمۀِ كبرايى آچاماسين؟ جنّت و جهنّمى ياراتاماسين؟ حاشا و كلاّ!..


أوت شو عالمڭ متصرّفِ ذى‌شانى هر عصرده، هر سنه‌ده، هر گونده بو طار، موقّت روىِ زمينده حشرِ أكبرڭ و ميدانِ قيامتڭ پك چوق أمثالنى و نمونه‌لرينى و إشاراتنى ايجاد ايدييور. أزجمله:


سس يوق