سوزلر | اوننجى سوز | 123
(62-158)

مسئلۀِ حشرڭ باشندن بورايه قدر اولان تمثيل صورتلرينه و حقيقتلرينه دائر اولان بياناتمز، قرآنِ حكيمڭ فيضندندر. نفسى تسليمه قلبى قبوله إحضاردن عبارتدر. أصل سوز ايسه قرآنڭدر. زيرا سوز اودر و سوز اونڭدر. ديڭله‌يه‌لم:


فَلِلّٰهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ ❊ فَانْظُرْ اِلٰى اٰثَارِ رَحْمَتِ اﷲِ كَيْفَ يُحْيِى اْلاَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا اِنَّ ذٰلِكَ لَمُحْيِى الْمَوْتٰى وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ❊ قَالَ مَنْ يُحْيِى الْعِظَامَ وَهِىَ رَمِيمٌ ❊ قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِى اَنْشَاَهَا اَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ ❊ يَا اَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ اِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ ❊ يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا اَرْضَعَتْ وَ تَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَ تَرَى النَّاسَ سُكَارٰى وَمَا هُمْ بِسُكَارٰى وَ لٰكِنَّ عَذَابَ اﷲِ شَدِيدٌ ❊ اَﷲُ لاَ اِلٰهَ اِلاَّ هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ اِلٰى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لاَ رَيْبَ فِيهِ وَ مَنْ اَصْدَقُ مِنَ اﷲِ حَدِيثًا ❊ اِنَّ اْلاَبْرَارَ لَفِى نَعِيمٍ ❊ وَ اِنَّ الْفُجَّارَ لَفِى جَحِيمٍ ❊ اِذَا زُلْزِلَتِ اْلاَرْضُ زِلْزَالَهَا ❊ وَ اَخْرَجَتِ اْلاَرْضُ اَثْقَالَهَا ❊ وَ قَالَ اْلاِنْسَانُ مَالَهَا ❊ يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ اَخْبَارَهَا ❊ بِاَنَّ رَبَّكَ اَوْحٰى لَهَا ❊ يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ اَشْتَاتًا لِيُرَوْا اَعْمَالَهُمْ ❊ فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ ❊ وَ مَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ❊ اَلْقَارِعَةُ ❊ مَا الْقَارِعَةُ ❊ وَمَا اَدْرٰيكَ مَا الْقَارِعَةُ ❊ يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ ❊ وَ تَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ ❊ فَاَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ ❊ فَهُوَ فِى عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ ❊ وَ اَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ ❊ فَاُمُّهُ هَاوِيَةٌ ❊ وَمَا اَدْرٰيكَ مَاهِيَهْ ❊ نَارٌ حَامِيَةٌ ❊ وَ ِﷲِ غَيْبُ السَّمٰوَاتِ وَ اْلاَرْضِ وَمَا اَمْرُ السَّاعَةِ اِلاَّ كَلَمْحِ الْبَصَرِ اَوْ هُوَ اَقْرَبُ


سس يوق